১৬৮

পরিচ্ছেদঃ

১৬৮। উমার (রাঃ) বলেছেন, আমি রাসূলুল্লাহ সাল্লাল্লাহু আলাইহি ওয়াসাল্লামকে বলতে শুনেছি, আমল কেবল নিয়াত অনুসারেই গৃহীত হয়। প্রত্যেক ব্যক্তি যেমন নিয়াত করে তেমনই কর্মফল পায়। যে ব্যক্তি আল্লাহর দিকে হিজরত করে, তার হিজরত যে উদ্দেশ্যে হিজরত করেছে, সে উদ্দেশ্যেই হয়েছে বলে গণ্য হবে। আর যে ব্যক্তি কোন দুনিয়াবী স্বার্থ অর্জন অথবা কোন নারীকে বিয়ে করার উদ্দেশ্যে হিজরত করে, তার হিজরত সেই উদ্দেশ্যেই হবে- যার জন্য সে হিজরত করেছে।

[বুখারী, মুসলিম, ইবনু খুযাইমা, ইবনু হিব্বান, মুসনাদে আহমাদ-৩০০]

حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ يَحْيَى، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ التَّيْمِيِّ، عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَقَّاصٍ، قَالَ: سَمِعْتُ عُمَرَ يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: " إِنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّةِ، وَلِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ، فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيَا يُصِيبُهَا، أَوِ امْرَأَةٍ يَنْكِحُهَا، فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ

إسناده صحيح على شرط الشيخين. سفيان: هو ابن عيينة، ويحيى: هو ابن سعيد الأنصاري
وأخرجه الحميدي (28) ، والبخاري (1) ، ومسلم (1907) ، وابن الجارود (64) ، والقضاعي في " مسند الشهاب " (1172) ، والبيهقي في " السنن " 7 / 341 من طريق سفيان بن عيينة، بهذا الإسناد

وأخرجه مالك في " الموطأ " برواية محمد بن الحسن (983) ، وابن المبارك في " الزهد " (188) ، والطيالسي (37) ، والبخاري (54) و (2529) و (3898) و (5070) و (6689) و (6953) ، ومسلم (1907) ، وأبو داود (2201) ، وابن ماجه (4227) ، والترمذي (1647) ، والبزار (257) ، والنسائي 1 / 58 و6 / 158 و7 / 13، وابن الجارود (64) ، وابن خزيمة (142) و (143) و (455) ، والطحاوي 3 / 96، وابن حبان (388) و (389) ، والدارقطني في " السنن " 1 / 50، وفي " العلل " 2 / 194، وأبو نعيم في " الحلية " 8 / 42، وفي " أخبار أصبهان " 2 / 115، والقضاعي (1171) ، والبيهقي 1 / 41 و4 / 235 و6 / 331، وفي " المعرفة " 189، والخطيب البغدادي في " تاريخ بغداد " 6 / 153، والبغوي في " شرح السنة " (1) و (206) من طرق عن يحيى بن سعيد الأنصاري، به. وسيأتي برقم (300)

حدثنا سفيان، عن يحيى، عن محمد بن ابراهيم التيمي، عن علقمة بن وقاص، قال: سمعت عمر يقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: " انما الاعمال بالنية، ولكل امرى ما نوى، فمن كانت هجرته الى الله عز وجل، فهجرته الى ما هاجر اليه، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها، او امراة ينكحها، فهجرته الى ما هاجر اليه اسناده صحيح على شرط الشيخين. سفيان: هو ابن عيينة، ويحيى: هو ابن سعيد الانصاري واخرجه الحميدي (28) ، والبخاري (1) ، ومسلم (1907) ، وابن الجارود (64) ، والقضاعي في " مسند الشهاب " (1172) ، والبيهقي في " السنن " 7 / 341 من طريق سفيان بن عيينة، بهذا الاسناد واخرجه مالك في " الموطا " برواية محمد بن الحسن (983) ، وابن المبارك في " الزهد " (188) ، والطيالسي (37) ، والبخاري (54) و (2529) و (3898) و (5070) و (6689) و (6953) ، ومسلم (1907) ، وابو داود (2201) ، وابن ماجه (4227) ، والترمذي (1647) ، والبزار (257) ، والنساىي 1 / 58 و6 / 158 و7 / 13، وابن الجارود (64) ، وابن خزيمة (142) و (143) و (455) ، والطحاوي 3 / 96، وابن حبان (388) و (389) ، والدارقطني في " السنن " 1 / 50، وفي " العلل " 2 / 194، وابو نعيم في " الحلية " 8 / 42، وفي " اخبار اصبهان " 2 / 115، والقضاعي (1171) ، والبيهقي 1 / 41 و4 / 235 و6 / 331، وفي " المعرفة " 189، والخطيب البغدادي في " تاريخ بغداد " 6 / 153، والبغوي في " شرح السنة " (1) و (206) من طرق عن يحيى بن سعيد الانصاري، به. وسياتي برقم (300)
হাদিসের মানঃ সহিহ (Sahih)
পুনঃনিরীক্ষণঃ
মুসনাদে আহমাদ
মুসনাদে উমার ইবনুল খাত্তাব (রাঃ) [উমারের বর্ণিত হাদীস] (مسند عمر بن الخطاب)