৭১৭

পরিচ্ছেদঃ

৭১৭। যে ব্যক্তি আল্লাহর সাথে শরীক স্থাপন করবে, সে সৎ/সতী থাকবে না।

হাদিছটি দুর্বল।

এটি দারাকুতনী "সুনান" (৩৫০) গ্রন্থে এবং বাইহাকী (৮/২১৬) ইসহাক ইবনু ইবরাহীম আল-হানযালী হতে তিনি আব্দুল আযীয ইবনু মুহাম্মাদ হতে তিনি ওবায়দুল্লাহ ইবনু উমার হতে ... বর্ণনা করেছেন । দারাকুতনী বলেনঃ ইসহাক ছাড়া অন্য কেউ হাদীছটিকে মারফু হিসাবে বর্ণনা করেননি। বলা হয়েছেঃ তিনি মারফূ’ আখ্যা দান থেকে মত পরিবর্তন করেছেন। সঠিক হচ্ছে এটি মওকুফ।

হাদীছটি যায়লাঈ “নাসবুর রায়া” (৩/৩২৭) গ্রন্থে ইসহাক ইবনু রাহওয়াইহ এর "মুসনাদ" গ্রন্থের উদ্ধৃতিতে উল্লেখ করে বলেছেনঃ ইসহাক একবার মারফু হিসাবে আরেকবার মওকুফ হিসাবে বর্ণনা করেছেন। অতঃপর তিনি হাদীছটি সম্পর্কে দারাকুতনীর বক্তব্য উল্লেখ করেছেন।

আমি (আলবানী) বলছিঃ একবার মারফু আরেকবার মওকুফ এরূপ অবস্থার সৃষ্টি হয়েছে ইসহাকের শাইখ আব্দুল আযীয হতে। কারণ "আত-তাকরীব" গ্রন্থে হাফিয বলেনঃ তিনি সত্যবাদী, অন্যের কিতাব হতে হাদীছ বর্ণনা করতেন, এ কারণে তিনি ভুল করতেন। নাসাঈ বলেনঃ ওবায়দুল্লাহ ইবনু উমার হতে তার হাদীছ মুনকার। তবে এটি মওকুফ হিসাবে সঠিক।

من أشرك بالله فليس بمحصن
ضعيف

-

أخرجه الدارقطني في " سننه " (350) والبيهقي (8 / 216) من طريق إسحاق بن إبراهيم الحنظلي: أنبأ عبد العزيز بن محمد عن عبيد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر مرفوعا به، وقال الدارقطني: " لم يرفعه غير إسحاق، ويقال: إنه رجع عنه، والصواب موقوف
قلت: الرفع ليس من إسحاق، بل هو تلقاه مرفوعا تارة، وموقوفا تارة أخرى، فروى كما سمع، فقد ساقه الزيلعي في " نصب الراية " (3 / 327) ناقلا إياه من " مسنده " أعني مسند إسحاق بن راهويه وهو ابن إبراهيم الحنظلي وقال عقبه: " قال إسحاق: رفعه مرة، فقال: عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ووقفه مرة
وقال الزيلعي عقبه وبعد أن نقل كلام الدارقطني المتقدم: " وهذا لفظ إسحاق بن راهويه في " مسنده " كما تراه وليس فيه رجوع، وإنما أحال التردد على الراوي في رفعه ووقفه
قلت: وأنا أرى أن التردد المذكور إنما هو من شيخ إسحاق وهو عبد العزيز بن محمد الدراوردي، فإنه وإن كان ثقة ومن رجال مسلم، ففي حفظه شيء أشار إليه الحافظ بقوله فيه في " التقريب ": " صدوق كان يحدث من كتب غيره فيخطئ، قال النسائي: حديثه عن عبيد الله العمري منكر
قلت: وهذا من روايته عن عبيد الله كما ترى فهو منكر مرفوعا، والمحفوظ موقوف على ابن عمر، كذلك رواه جمع من الثقات عن نافع. فأخرجه الدارقطني والبيهقي من طريق موسى بن عقبة، والبيهقي من طريق جويرية كلاهما عن نافع عن ابن عمر موقوفا
وقال البيهقي: " هكذا رواه أصحاب نافع عن نافع
وأما ما رواه الدارقطني والبيهقي من طريق أحمد بن أبي نافع: أخبرنا عفيف بن سالم: أخبرنا سفيان الثوري عن موسى بن عقبة به عن ابن عمر مرفوعا فهو وهم، قال الدارقطني: " وهم عفيف في رفعه والصواب موقوف من قول ابن عمر
قلت: عفيف ثقة عند ابن معين وغيره، وإنما الوهم عندي من أحمد بن أبي نافع، فإنه لم تثبت عدالته، وبه أعله ابن عدي فقال: عن أبي يعلى الموصلي: " لم يكن موضعا للحديث ". وذكر له أحاديث أنكرت عليه منها هذا
فقال: " هو منكر من حديث الثوري ". قلت: وجدت له طريقا أخرى. رواه ابن عساكر (13 / 394 / 1) عن الهيثم بن حميد: أخبرنا العلاء بن الحارث
أخبرنا عبد الله بن دينار: أخبرني نافع عن عبد الله بن عمر مرفوعا. قلت: وهذا إسناد ضعيف، العلاء بن الحارث كان اختلط. وشيخه عبد الله بن دينار إن كان هو الحمصي المتقدم في الحديث (714) فهو ضعيف، وإن كان المدني فهو ثقة، والأول أقرب لأن العلاء دمشقي، والله أعلم

من اشرك بالله فليس بمحصن ضعيف - اخرجه الدارقطني في " سننه " (350) والبيهقي (8 / 216) من طريق اسحاق بن ابراهيم الحنظلي: انبا عبد العزيز بن محمد عن عبيد الله بن عمر عن نافع عن ابن عمر مرفوعا به، وقال الدارقطني: " لم يرفعه غير اسحاق، ويقال: انه رجع عنه، والصواب موقوف قلت: الرفع ليس من اسحاق، بل هو تلقاه مرفوعا تارة، وموقوفا تارة اخرى، فروى كما سمع، فقد ساقه الزيلعي في " نصب الراية " (3 / 327) ناقلا اياه من " مسنده " اعني مسند اسحاق بن راهويه وهو ابن ابراهيم الحنظلي وقال عقبه: " قال اسحاق: رفعه مرة، فقال: عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ووقفه مرة وقال الزيلعي عقبه وبعد ان نقل كلام الدارقطني المتقدم: " وهذا لفظ اسحاق بن راهويه في " مسنده " كما تراه وليس فيه رجوع، وانما احال التردد على الراوي في رفعه ووقفه قلت: وانا ارى ان التردد المذكور انما هو من شيخ اسحاق وهو عبد العزيز بن محمد الدراوردي، فانه وان كان ثقة ومن رجال مسلم، ففي حفظه شيء اشار اليه الحافظ بقوله فيه في " التقريب ": " صدوق كان يحدث من كتب غيره فيخطى، قال النساىي: حديثه عن عبيد الله العمري منكر قلت: وهذا من روايته عن عبيد الله كما ترى فهو منكر مرفوعا، والمحفوظ موقوف على ابن عمر، كذلك رواه جمع من الثقات عن نافع. فاخرجه الدارقطني والبيهقي من طريق موسى بن عقبة، والبيهقي من طريق جويرية كلاهما عن نافع عن ابن عمر موقوفا وقال البيهقي: " هكذا رواه اصحاب نافع عن نافع واما ما رواه الدارقطني والبيهقي من طريق احمد بن ابي نافع: اخبرنا عفيف بن سالم: اخبرنا سفيان الثوري عن موسى بن عقبة به عن ابن عمر مرفوعا فهو وهم، قال الدارقطني: " وهم عفيف في رفعه والصواب موقوف من قول ابن عمر قلت: عفيف ثقة عند ابن معين وغيره، وانما الوهم عندي من احمد بن ابي نافع، فانه لم تثبت عدالته، وبه اعله ابن عدي فقال: عن ابي يعلى الموصلي: " لم يكن موضعا للحديث ". وذكر له احاديث انكرت عليه منها هذا فقال: " هو منكر من حديث الثوري ". قلت: وجدت له طريقا اخرى. رواه ابن عساكر (13 / 394 / 1) عن الهيثم بن حميد: اخبرنا العلاء بن الحارث اخبرنا عبد الله بن دينار: اخبرني نافع عن عبد الله بن عمر مرفوعا. قلت: وهذا اسناد ضعيف، العلاء بن الحارث كان اختلط. وشيخه عبد الله بن دينار ان كان هو الحمصي المتقدم في الحديث (714) فهو ضعيف، وان كان المدني فهو ثقة، والاول اقرب لان العلاء دمشقي، والله اعلم
হাদিসের মানঃ যঈফ (Dai'f)
পুনঃনিরীক্ষণঃ
যঈফ ও জাল হাদিস
১/ বিবিধ